مافيا خطف اطفال المسلمين على يد النصارى لا تتوقف ومنذ اشهر قليلة حكمت المحكمة بالسجن على خلية نصرانية تخصصت في سرقت الاطفال والاتجار بهم في الداخل والخارج
هذه حادثة جديد تبين ان موظفة نصرانية بمستشفي الجلاء قامت بسرقة طفل من أهله وبعد قيام اهله بإبلاغ الشرطة ادعت المجرمة ان والد الطفل باعها لها مقابل أربع علب لبن وخمسين جنية اسبوعيا .
الشرطة قامت بحبس الأب والام والمجرمة .ثم قامت احدى قريبات المجرمة بتسليم الطفل إلى الشرطة وادعت أنها وجدته على الرصيف!!
وروت الام بلوعتها على ابنها وحبسها وحبس زوجها القصة.
والمرصد يسأل وزارة الداخلية , لوكان هذا الطفل نصراني وتم سرقت من قبل مسلمة سيتم حبس الاب والام ايضا ؟
روحنا القسم دخلت أنا وحماتى بس وجوزى مدخلش لأنه ممعهوش بطاقة ولما جيت أعمل محضر قولت للظابط إن جوزى معايا بس ممعهوش بطاقة، قالى خليه يدخل، وحكينا اللى حصل، بعدها دخلونا حجرة وكتفوا جوزى وضربوه وقالوله قول إن أنت اللى بعت الواد وإحنا نرجعهولك، لكن لما قال كده حبسوه، وعند عرضنا على النيابة حبسته 4 أيام وتجدد له الحبس.
و"أنا طول المدة دى فى القسم بقالى أكثر من 25 يوم معرفش حاجة عن ابنى والبنت على دراعى كل شوية يخدوها منى يودوها المستشفى".
وأضافت أنهم "أخذونى للمستشفى للتعرف على المتهمة والتى تعرفت عليها، وتبين أنها تدعى "تريزا.ن.ج" (51 سنة)، أخصائية اجتماعية بمستشفى الجلاء للولادة، وأمام النيابة وبعمل عرض قانونى تعرفت زينب على المتهمة مرة أخرى لتأمر النيابة بحبسها.
وحتى الآن لم يعد الطفل "على" لحضن والدته برغم تعرفها عليه عندما أحضرته إحدى السيدات إلى القسم، وقالت إنها وجدته على الرصيف، وعندما عرض عليها تأكدت أنه ابنها، وقالت: كنت معلماه بكذا حاجة دا غير أنه كان لابس نفس اللبس اللى كنت ملبسهوله.
كما قالت: "جوزى عمره ما يبيع ابننا.. دا كان طاير بيه من الفرح لما خلفته.. حرام اللى الحكومة عملته فينا دا"، كلمات أخذت تردها أم الطفل وسط صراخ شديد جعل أبناءها الخمس يصرخون بما فهيم الطفلة توأم الطفل المفقود، لتنهار على الأرض وأخذت تشق فى ملابسها، لا تعلم مصير رضيعها هل سيعود إليها أم لا؟ وهل سيعود زوجها أم ضاع منها الاثنان؟.
الأم بجوارها بناتها الثلاث وتحمل الرضيعة توأم المفقود
شقيقات الطفل المفقود دعاء (3 سنوات)، وإسراء (5 سنوات)، ونسمة (7 سنوات)
الرضيعة آية توأم على المفقود
الأم تندب على فقدان طفلها وحبس زوجها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق