شن القس رفيق جريش المتحدث باسم الكنيسة الكاثوليكية هجوما عنيفا على منتخب الساجدين ومدربه.
الغريب أن جريش طالب بضم لاعبين من اندية الكنائس للفريق القومي وهي أندية انشأتها الكنيسة للشباب النصراني ليكون في عزلة عن الاختلاط بالمسلمين ولا يسمح في هذه الاندية باشتراك المسلمين ..وقال جريش في مقال نشره على صحيفة ساويرس
"وهنا يأتى السؤال: هل الفريق القومى المصرى هو فريق مسلم أم وطنى بحق؟ فعندما يقول الكابتن الفذ حسن شحاتة إن سر تفوق الفريق ليس فقط بمهاراته بل بتقواه، ويؤكد أن كل لاعب على علاقة جيدة بالله، فأسأل: هل الكابتن حسن شحاتة هو مدرب كرة أم نصّب نفسه شيخا من شيوخ الله الصالحين الذين يعرفون خبايا القلوب ويعرفون من هم أتقياء ومن هم فاسدون ومن له علاقة جيدة بالله ومن ليس على علاقة أو وفاق مع الله؟! ولماذا لا يوجد أكثر من لاعب مسيحى فى المنتخب وأندية الكنائس زاخرة باللاعبين المهرة والذين يستحقون نظرة من الكابتن حسن شحاتة؟!.. كل ما أخشاه أن يشعر المسيحيون بأنهم يهمشون بطريقة مقصودة وسافرة وعلنية، ألا يكفى التهميش فى المجالات الأخرى، وهنا يأتى دور الحكومة الواعى الراشد والتى عليها أن تنتبه لتلك التصرفات التى تسبب بالفعل توترا طائفيا.
ووصف جريش تدين لاعبي المنتخب بانه تعصب سافر وعلني وطالب المسؤلين بإتخاذ موقف منه حتى يرضى النصارى في مصر
وقال"لا تضعوا يا أصحاب القرار والتوجيه رؤوسكم فى الرمال.. نعم هذه التصرفات تسبب توترا طائفيا بالغا، لأنها تعصب سافر وعلنى وعينى عينك، هذا ليس جريمة اغتصاب ولد مسيحى مع بنت مسلمة أو غسيل مسيحى "نقّط: على غسيل جيرانه المسلمين، أو معتوه دخل عدة كنائس بسكين ليذبح بعض المصلين، إنما هذا سلوك وتصرف علنى وعلى شاشات التلفزيون من شخصية كبيرة تكاد تكون مقدسة لدى المصريين ومقربة جدا من الرئيس وأبناء الرئيس.
ويتعرض المنتخب لهجمة صليبية بسب تدين لاعبيه والتزامهم وهو ما يعتبره النصارى إضطهادا وتميزا ضدهم !!
حقد النصارى الاعمى على الاسلام واهله بات لايوصف حتى مع المنتخب القومى لكرة الكدم فلم يستطيعو اخفاء حقدهم وغلهم ومشاعرهم البغيضة تجاه المنتخب القومى (منتخب الساجدين)
فهذا الفريق هو قدوة باحترامة وبالاتزامة فهو افضل جيل فى لعبة كرة القدم حتى الان فى تاريخ مصر
وتفوقة اثار حفيظة وجلب عليهم حقد وبغض اعداء الدين ولما لا وقد اعزى مدربة الكابتن
حسن شحاتة
اسباب التفوق
هو التزامى الاعبين الدينى وتقواهم واحترامهم
الى التفوق الملحوظ
داخل المنتخب كانو يريدون ان يكون المنتخب يتناول شارب لخمر كما يفعلو فى قدساتهم الخليعة
فموتوا بغيظكم
اليوم وفى الحفل المقام احتفلال بالمنتخب فى الاستاد والذى خصصت ارباحة لصالح ضحايا السيول
ورغم انه حفل غنائى
ولكن وعلى المسرح المقام للحفل
رايت منظرا اسعدى وجعلنى اصفق لهم واقول ماشاء الله ماشاء الله
رايت المنتخب
يسجد لله شكراا على المسرح فى الاستاد وتحدى لكل النقد
وتحدى لكل المبغضين
امام شاشات الفضائيات وامام الاف من المصرين والعرب فى جميع الفضائيات
ياااااالحسرتكم يا نصاااااارى
هذا المنظر المفرح المبهج للقلب
لا تقدر الا ان تقول
ماشاء الله لا قوة الا بالله بارك الله فى منتخب الساجدين
فالدين دليل التفوق
وبعدها نرى مدربهم والجهاز الفنى بالكامل وقت تكريمة
يسجد شكراا لله ايضاا
وموتوا بغيظكم يا نصارى
فهذا هو منتخب الساجدين لا الفراعين
ماشاء الله ماشاء الله
وبااااااارك الله فى منتخب السااااااجدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق